https://lanpha.online/ https://bolangcai.site/ https://crotdalam.online/ https://pencari-referral.site/ slot thailand https://botaichi.site/ wong138 laju303 slot thailand slot bonus slot thailand totopedia slot303 slot thailand slot gacor ladangtoto slot thailand slot thailand slot thailand slot gacor slot gacor hari ini slot bonus new member mpo slot gacor https://slot88.sister.bem.sinus.ac.id/ slot gacor hari ini slot gacor thailand slot777 pisangbet slot thailand buku mimpi data hk data macau data sdy data sgp paito hk paito sdy paito sgp togel jakarta togel kamboja togel china togel taiwan syair hk syair sgp syair sdy togel sdy togel sgp slot thailand slot300 pisangbet totosuper Sbobet88 betbiru toto kl pisangtoto obctop obc4d obcbet slot gacor
Defalt2

لماذا تحقق إيران في معلومات تربط بين إغتيال سليماني والمهندس، وفالح الفياض، وما الخيوط التي وضع الحرس الثوري يده عليها؟

لماذا تحقق إيران في معلومات تربط بين إغتيال سليماني والمهندس، وفالح الفياض، وما الخيوط التي وضع الحرس الثوري يده عليها؟
لماذا تحقق إيران في معلومات تربط بين إغتيال سليماني والمهندس، وفالح الفياض، وما الخيوط التي وضع الحرس الثوري يده عليها؟

لا تزال عملية اغتيال قائد الحرس الثوري الايراني اللواء قاسم سليماني ونائب رئيس هيئة الحشد الشعبي العراقي أبو مهدي المهندس، تشغل الجوانب الاستخبارية والأمنية في كلا البلدين، ولا تزال التحقيقات متواصلة على أعلى المستويات، لاسيما من الجانب الايراني الذي سخر كل امكاناته الأمنية والاستخبارية، لتفكيك لغز عملية الاغتيال الخاطف الذي راح ضحيته الرجل الثاني في ايران، وأيضاً اقوى الشخصيات المعروفة في العراق على مستوى المقاومة والحشد الشعبي، حيث تشير معلومات خاصة الى أن ” الحرس الثوري الذي يتولى التحقيق في العملية الامريكية، توصل الى خيوط مهمة في ملابسات هذه القضية التي تشغل الرأي العام العالمي برمته لغاية الآن”.
حيث تداولت مصادر مطلعة، معلومات غير مؤكدة عن وجود تحقيقات رفيعة المستوى تقوم بها الجهات الايرانية وأيضاً العراقية في عملية اغتيال قائد الحرس الثوري الايراني قاسم سليماني ونائب رئيس هيئة الحشد الشعبي الشهيد ابو مهدي المهندس مطلع العام الجاري في غارة امريكية استهدفت موكبهما في مطار بغداد الدولي، فحسب المعلومات الواردة من جهات قرببة من الأجهزة الأمنية الإيرانية، فأن ” التحقيقات الأولية أو السرية قد توصلت الى ان ثمة علاقة بين هذه العملية ورئيس هيئة الحشد الشعبي فالح الفياض وان كانت غير مباشرة بشكل أو بأخر”.
وأضافت المصادر أن ” هذه التحقيقات تشير الى معلومات عن وجود معرفة لدى رئيس الهيئة بهذه العملية، أو لربما بسبب حساسية مسبقة وغير ظاهرة بين الفياض ونائب رئيس الهيئة ابو مهدي المهندس، ومن المحتمل ان تكون هذا الحساسية سبباً بحصول هذا الإتهام، أو هذا الشك القوي بفالح الفياض، والذي وصل حد إتهامه بالمشاركة في العملية، او التغاضي عنها، أو قد يكون على علم بها قبل تنفيذها، لكنه لم يحرك ساكناً لحماية رفيقه وشريكه في قيادة هيئة الحشد الشعبي”.
ولفتت الى أن ” الجهات الايرانية لا تزال تحقق في ملابسات هذه العملية، ولربما تحقق على ” نار هادئة” كما يقال لكشف خيوطها كافة، والتي ستكون نتائجها كارثية في حال ثبت تعاون او تواطؤ أو غض البصر من أي جهة أمنية عراقية، أو من رئاسة الحشد الشعبي”.
واشارت الى أن ” هناك دلائل ايضاً تشير الى ان خلافات سابقة في هيئة الحشد الشعبي بين الرئيس ونائبه، وان هناك امتعاضاً للدور الكبير الذي كان يلعبه نائب رئيس الهيئة، وايضاً الدعم الذي يتلقاه من ايران لاسيما من اللواء قاسم سليماني، وقد تكون أحد اسباب هذه العملية، الا أن هذا لا يعني أن الامريكان استشاروا اي جهة عراقية، أو أبلغوها بعملية الاغتيال التي جرت، لكن ربما كان هناك جس نبض لردة فعل المؤسسات الأمنية أو رئاسة الحشد الشعبي قبل تنفيذ هذه العملية، لاسيما وأن لرئيسها الفياض علاقات غير واضحة مع جهات امريكية، ولربما زاد التعقيد والشكوك غيابه عن الصورة بعد هذه العملية”.
وبينت المصادر، أن ” هذه المعلومات غير مؤكدة لغاية الآن، لكن الايام القليلة المقبلة ستشهد اعلان نتائج هذا التحقيق، وسيتم الكشف عن التفاصيل كاملةً وتتضح الحقيقة للرأي العام بشكل جلي، ساعتها ستكون العقوبة قاصمة وحاسمة، فالإيرانيون لا يلعبون ولا يمزحون، أو يتساهلون في دم رجالهم، وأي رجال حين يكونون بحجم القائد الفذ سليماني”.