https://lanpha.online/ https://bolangcai.site/ https://crotdalam.online/ https://pencari-referral.site/ slot thailand https://botaichi.site/ wong138 laju303 slot thailand slot bonus slot thailand totopedia slot303 slot thailand slot gacor ladangtoto slot thailand slot thailand slot thailand slot gacor slot gacor hari ini slot bonus new member mpo slot gacor https://slot88.sister.bem.sinus.ac.id/ slot gacor hari ini slot gacor thailand slot777 pisangbet slot thailand buku mimpi data hk data macau data sdy data sgp paito hk paito sdy paito sgp togel jakarta togel kamboja togel china togel taiwan syair hk syair sgp syair sdy togel sdy togel sgp slot thailand slot300 pisangbet totosuper Sbobet88 betbiru toto kl pisangtoto obctop obc4d obcbet slot gacor
Defalt2

نِعْمَ الأَبُ عُثمَانُ الغانمي.. فَلَا تُزاودُوه

نِعْمَ الأَبُ عُثمَانُ الغانمي.. فَلَا تُزاودُوه
نِعْمَ الأَبُ عُثمَانُ الغانمي.. فَلَا تُزاودُوه

قال تعالى
“يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تُبْطِلُواْ صَدَقَاتِكُم بِالْمَنِّ وَالأذَى.
سورة البقرة، الآية (264)

لا يخفى على الحليم الدور والرعاية الكبيرة التي يبذلها الأستاذ عثمان الغانمي وزير الداخلية لانصاف جرحى وزارة الداخلية الشجعان فهو احد ضباط المؤسسة الأمنية والعسكرية ويعرف قيمة التضحية والفداء والاخلاص للعراق.
وان المتابع الحقيقي للغانمي وان لم يكن متابعة يستطيع العودة إلى ما قام به ويقوم من أجل ذوي الشهداء والجرحى لتلبية طلباتهم واحتياجاتهم بل وصل به أن يقوم شخصيا باللقاء بهم.. وانا أشاهد احد لقائته قالها بكل صدق لا خير في مؤسسة لا ترعى ابناءها.
وهنا العجب كل العجب من الأصوات غير المنصفة التي تبحث عن ( الطشه) من بينها ما خرجت من أصوات بشأن احد الشهداء الأبرار من اهالي محافظة المثنى والذي اصيب خلال أداءه الواجب ضد عصابات المخدرات في هذه المحافظة ونقل الى مستشفى الكفيل وهناك ارتفعت روحه الطاهرة الى الله.
ويبدوا ان هذه الأصوات ازعجها استبدال قائد شرطة محافظة المثنى فراحت تعكس كل شيء لعلها تجب من يستمع إليها في زمن لا تحتاج الحقيقية الى من يوضحها..
الغانمي اب لهذا الشهيد وغيره من الشهداء فلا داعي لكي تخرج علينا لتقول انك الراعي والبطل القومي وتنادي بالأجهزة فهذا واجب ولو ان الاستاذ الغانمي أظهر ما يقوم به للجرحى لم يكفي تدوينه ما قام به مجلدات وصفحات.. وأعلم ان الله يسمع ويرى..
نصيحتي لمن تكلم في هذا الموضوع ان يراجع قوله..
والسلام على من أنصف الآخرين في حديثة.