https://lanpha.online/ https://bolangcai.site/ https://crotdalam.online/ https://pencari-referral.site/ slot thailand https://botaichi.site/ wong138 laju303 slot thailand slot bonus slot thailand totopedia slot303 slot thailand slot gacor ladangtoto slot thailand slot thailand ladangtoto link slot gacor slot demo slot thailand slot gacor slot gacor hari ini slot bonus new member mpo slot gacor https://slot88.sister.bem.sinus.ac.id/ slot gacor hari ini slot gacor thailand slot777 pisangbet slot thailand buku mimpi data hk data macau data sdy data sgp paito hk paito sdy paito sgp togel jakarta togel kamboja togel china togel taiwan syair hk syair sgp syair sdy togel sdy togel sgp slot thailand cnnslot langit69 zeus4d olx188 roma77 slot300 bingo4d asiahoki arizona88 slot300 pisangbet totosuper Sbobet88 betbiru toto kl pisangtoto obctop obc4d obcbet slot gacor
Defalt2

رغم تدخل الكاظمي شخصياًً لإنقاذه، الإ ان يد القدر كانت أسرع، ليرحل عنا الفنان مهدي الحسيني

رغم تدخل الكاظمي شخصياًً لإنقاذه، الإ ان يد القدر كانت أسرع، ليرحل عنا الفنان مهدي الحسيني
رغم تدخل الكاظمي شخصياًً لإنقاذه، الإ ان يد القدر كانت أسرع، ليرحل عنا الفنان مهدي الحسيني

رحل عن عالمنا الفنان العصامي المعروف مهدي الحسيني بعد وعكة صحية مفاجئة لم تمهله كثيراً، حيث قضى الحسيني في مستشفى النعمان بعد ان اصيب بفيروس كورونا اللعين، سبقها اصابته بجلطة قلبية داهمتهُ، ورغم محاولات انقاذه التي بذلت الا ان للسماء رأياً  وحكماً لا يستبدل.

فقد وصل الحسيني محمولًا الى مستشفى ابن النفيس بعد ان اصيب بجلطة مفاجئة، وبعد محاولات طبية لتخفيف هذه الازمة الصحية، اكتشف الاطباء اصابة الراحل بڤيروس كوفيد ١٩ القاتل، حيث تدخلت هنا رئاسة الحكومة بشخص رئيس الوزراء الكاظمي في محاولة لانقاذه من مخلب المرض، وبالفعل تم نقله الى العناية الفائقة في مستشفى النعمان الطبي، الا ان استفحال المرض بقوة، وتأزم وضع الراحل كانا اصعب من مواجهته طبياً على ما يبدو، ليرحل الفنان المسرحي والنجم التلفزيوني الذي بزغ نجمه درامياً في عقد التسعينات، بعد ان بدأ مسيرته الفنية تقنياً لإضاءة المسرح، وواصل بدأب كبير مسيرته الفنية.

برحيل الحسيني فقد الفن العراقي شخصية عصامية بنت نفسها بقوة وجد وصبر وواصلت مسيرتها الفنية رغم الظروف والتقلبات.

ولعل اللفتة الكريمة لرئيس الوزراء مصطفى الكاظمي،  وطلبه بنقل الحسيني سريعاً الى مستشفى النعمان والإهتمام الفائق به، رغم أن يد القدر كانت أسرع من الجميع، هي النقطة، والكلمة الحق التي يجب ان تقال، بل وتؤشر لرئيس دولة يخوض ثلاثة حروب أمنية وصحية واقتصادية، لكنه لا ينسى أن ثمة فناناً مريضاً مضطراً بحاجة اليه، إذ ما أن وصلته الأشارة من أحد الفنانين الكبار حتى سارع للإستجابة، وهذا لعمرنا أمر لم يحصل من قبل.